التغطية الإعلامية Secrets
التغطية الإعلامية Secrets
Blog Article
تدقيق المعلومات.. خط الدفاع الأخير لكشف دعاية الاحتلال في فلسطين
أسهم التطور النوعي والأداء المتقدم في وسائل الاتصال والإعلام، بالمملكة العربية السعودية، في ترسيخ عصر جديد لتكنولوجيا الاتصال والمعرفة الرقمية. وجاء الإعلام الرقمي التفاعلي كنتيجة مذهلة لمخاض الإعلام بين سؤالي الوسيلة والمحتوى، وبتوظيفه لأدوات عصرية وجديدة، وتبنّيه لتغييرات وتحولات جذرية تجاوزت الأطر التقليدية.
وهذا ما لاحظته الباحثة في النماذج التي وردت بصحيفة "لوموند"، التي تُعد من الصحف المؤثرة في فرنسا وفي العالم أيضًا؛ إذ تُسهِم في رسم المشهد السياسي وتشكيل الرأي العام تجاه النزاعات والأحداث الدولية، مثلما يجري في الحرب الإسرائيلية على غزة.
انحياز صارخ لإسرائيل.. إعلام ألمانيا يسقط في امتحان المهنية مجدداً
بالإضافة إلى ذلك، يمكن تحديد موظفين مختصين في التسويق المباشر للحضور إلى الفعالية والتواصل مع الحضور وتوفير المعلومات حول منتجاتك وخدماتك وإجابة أسئلتهم وتقديم العروض والخصومات الخاصة لتحفيزهم على الشراء.
شكلت عملية "طوفان الأقصى" وما أعقبها من حرب إسرائيلية على قطاع غزة مسرحا لإستراتيجيات متقدمة من التلاعب الجماعي بالمعلومات، وقدمت أمثلة وشواهد حية وافرة على حرب المعلومات التي باتت لازمة للحروب والصراعات والنزاعات في العصر الرقمي للاتصال، ضمن ما بات يعرف في أوساط الباحثين بـ "الحروب الهجينة".
وتستند معظم هذه التقارير إلى دراسات ومسوحات تشارك فيها مختلف القطاعات العاملة في المجال من ناشرين وصحفيين وشركات تكنولوجيا.
بات نشر الأخبار الكاذبة عملية منظمة أكثر من أي وقت مضى، ولم يعد التحقق التقني كافيا لمواجهة حملات تضليلية تقودها جماعات وكيانات.
عند التخطيط لإقامة فعالية، يجب العمل على تطوير قائمة وسائل الإعلام المستهدفة التي ستستخدم لجذب الضوء على فعاليتك، يتطلب ذلك الكثير من الجهد والوقت، ولكن الحصول على تغطية إعلامية يمكن أن يجذب عملائك ويعزز وعيهم بعلامتك التجارية، وقد يؤدي إلى تغطية إعلامية أوسع في وسائل الإعلام الأخرى.
أيضاً، في لقاء مع موقع «أري سور ايماج» المخصّص لتحليل الأخبار، شرح الباحث السياسي الفرنسي-اللبناني زياد ماجد انقر على الرابط أن تغطية وسائل الإعلام الغربية للهجمات الإسرائيلية «نزعت الصفة الإنسانية عن اللبنانيين على غرار ما حدث مع سكان غزة والفلسطينيين». وتابع ماجد -وهو من جنوب لبنان لكنه مناوئ لـ«حزب الله»- «لا أحد تكلّم عن احتمال ألا يكون حاملو هذه الأجهزة من مقاتلي (حزب الله).
لكن ثمة نظرة أكثر عمقا للميدان يمكننا أن نستكشف من خلالها زوايا وأبعاد جديدة للتغطية الإخبارية لحدث ما، إذا استطعنا التعامل بعمق وشمولية أكبر مع الحدث..فكيف يمكن تحقيق ذلك؟
ومن الجيد أيضًا استخدام الوسائط الاجتماعية مثل تويتر أو لينكد إن لتقديم الشكر والتواصل مع الشخص أو المنظمة، وخاصة إذا كانوا يفضلون استخدام هذه الوسائط.
في محطات التلفزيون أيضاً، انصب تركيز الإعلام الفرنسي على مشاهد الانفجارات ووصفها بكلمات مثل «مذهلة» و«خارقة» و«ضربة المعلم» على حد تعبير بعضهم. واعتبر الصحافي المعروف دافيد بوجاداس من قناة «إل سي أي» أن الهجوم أثار «نوعاً من الإعجاب بين الخبراء». وعلى قناة «بي إف إم» الإخبارية وُصفت الانفجارات بـ«العملية التي تقف خلفها المهارة البشرية والتقنية العالية، وكأنها سيناريو لأحد أفلام هوليوود».
لم تتمكن "وكالة فرانس برس" من التحقق من تصريحاتهم من مصدر مستقل. "ما رأيت طوال حياتي مثل هذه الفظائع" يضيف الحاخام، وهو يقف أمام حاويات بها ما يصل إلى خمسين جثة في أكياس الموت البيضاء. - "رأيت رضعًا ونساء ورجالًا مقطوعي الرأس. رأيت امرأة حاملًا تمَّ شق بطنها وإخراج الجنين".